رغم اننا رجل وانثى
لكن تجمعنا روح واحده
الالم نشعر به سويا وكل
منا يخفف عن الاخر
الفرح نفس البسمه بنفس
اللحظه على شفتانا ترسم
اهذا خيال وحلم طال
ام واقع اعيشه ويعيشنى
هل قدرى يمكن ان يصالحنى لهذا الحد
ام هناك خبايا لم تظهر بعد
هل افرح وتكتمل فرحتى خيرا
ام افرح وتنتهى فرحتى بالم يلازمنى
جعلتنى احلامي وخيالاتي ارى الكون جميلاً
جعلتنى احيا بحبك
واتنفس انفاسك
فأنت توأم روحى
انت من جعلت للبسمه
عنوان بعيونى
معك وبك احسنت الظن بقدرى
لا اخشى تقلبه وخباياه
لا اخشى شيئ بعد أن عشقتك
انت من صالحتنى على حياتى
وانرت طريقى المظلم وشلت
بيدك الاشواك
التى كانت تملاءه
بين واقعى وخيالى انت
بين جنتى ونارى اكون انا
عاشقه لك
أحتاج أن أرتمي في أحضانك ..
وأبكي !
لا أريد سماع صوتك الهادئ ..
ولا كلامك العقلاني -الذي يدفعني للجنون أحياناً
لا أريد وعوداً بأن الآتي أجمل ..
لا أريد لوماً واسترجاعاً للماضي والذكريات ..
أحتاج فقط إلى حضنك صمتك رائحتك .. والبكاء
بقلم
أ. ريما نهاد ادريس
التعليقات 1
1 pings
وحدان
2020-11-02 في 5:20 م[3] رابط التعليق
رائعه احساسها عميق ومعانيها اجمل
ابدعتي استاذه ريما