وإذا الحبيبُ أغضبني .....يوما"
سامحته لأدبه العالي..... الرفيع
لأني....... اخترته صديقا" صادقا
وأصبحتُ على فراقه لا أستطيع
بل أدعي له.... رب أحفظه وبارك
له فيما يملك.......... فأنت السميع
فيارب اجمع شملي........ به دوما"
فعساه أن يكونُ........... لي شفيع
وإن قصرتُ في...........حقه يوما"
فأرجو مِنه السماح.. لهذا الصنيع
بقلم
شعيب بن عبدالرحيم
مصر- المنصورة
التعليقات 1
1 ping
زعل نخيلان سعد المحمدي الحربي
2020-09-27 في 3:14 م[3] رابط التعليق
ماشاءالله تبارك الله عسى الله يوفقه ويكتب له الخير