رجب طيب اردوغان (لقد نفذ صبري).. يبدوا أن (لبن......) الذي يصدره ويحتسيه قد جعله أضحوكة عصره.. سيأتي رجب بعد رجب والامر طيب وابن طيب ليس اردوغان
*قصه قصيرة تتحدث عن الحرية:
نبهت تويتر من شكوك حول مصداقية (الرئيس ترامب) ولأنه رئيس لبلاد الحرية فقد هدد باغلاق تويتر.. وبقيت تويتر
.. الحرية الامريكيه المزعومة اعطيت للشرطة الاميركية لتمثيل سيناريو عظيم اسمه (جورج فلويد) عن الحرية قام به ضابط الشرطة على مرأى من العالم.. الأكيد انهم لن يكونوا بحاجة لتمثيل الجريمة..
*بعيدا عن السياسة.. كم كان مبهجا ممارسة سياسات مختلفة مع الاعياد ابتدأت مع عيد الفطر فكان التاريخ يسجل أننا مارسنا في العزلة كل شي جميل ومبهج وبطريقة مختلفه..
*المساجد.. عادت لتحتضن بالخشوع رهبة الأمكنة..
*البرامج التلفزيونية فشلت.. لم يكن من دليل انها تواكب الازمة وتتفاعل مع الاسره سوى شعارات البقاء في المنازل أعلى الشاشه.. بحاجه لأن تخلع عباءة التقليدية وتمطيط المسلسلات واستخدام الأنثى لجذب فارغ.
*قناة ذكريات نجحت ليس لانها من زمن جميل او لارتباطها بذاكرة تأسر البعض بل لأن البون شاسع جدا.. رغم تقادمها الا انها عرت كل مايبث.. شكرا للتنوع.
أخيراً:
الفرق التطوعية.. أقسم أنني أعجز عن الكتابة عنكم في كل مرة أمسك فيها القلم.. حين كان العالم بخير كنتم.. وحين غرق العالم كنتم أكثر من مد يده طوق نجاه. شكرا من الاعماق.