سمو ولي العهد الملكي الامير محمد بن سلمان
أثبت للعالم اجمع بوقت تتخبط فيه كثير من الدول رغم قوة صلابتها صعوبة التغيير.
إلا أنه أثبت أن الاصلاح و التغيير ليست مقايضه علي وطن وشعب بل ايضا علي أجيال قادمه تستحق الافضل.
فبالحريه والعدل تبني الاوطان وتزهر وبغرس الدين والقيم تبدع العقول بالانجاز
سمو ولي عهد المملكة العربية السعودية التي قادها أسلافه من ملوك جعلوا أعدائها حلفاء و بنهج مختلف ووتيره واحدة استمرت لأجيال تتقدم فيها المملكة بخطي ثابتة.
" لكنه "فاق كل التوقعات
غير مفاهيم وضعت المملكة لقرون سابقة بقائمة لا لا للتغير.
وكاعادتي:
لا تجذبني الأرقام ويوجد غيري الكثير لا يستهويها وتمللي بكثرة الاحصاء تجعلني أغير مفاهيمي
لكن!!
اختلاف هذه الارقام عن غيرها بعلم الرياضيات!!
ابهرني!
انها ارقام الاصلاح ياسادة ارقام التنمية ارقام التطور ارقام النهضة
انها صاعقة التحدي
(لمن ظن ان رؤوس الرماح كأعقابها )
كثر الإهتمام بصمت بالتخطيط المستقبلي وجديه التنفيذ الصحيح لتحقيق رؤيه ورسم خارتطها بجدول زمني وقف عنده الكثير يتعجب وذهول
فأكثر الدول لديها ايضا رؤيه مستقبليه لكنها خامله تزيد الفساد لا تصلحه وكأنها عجزت تنهي الفساذوخانتها مصالح التنفيد بتدمير عجلة التنمية لتصبح ( رؤيه حبر علي ورق )
كم تحتاج هذه الدول ان يكون بينهم من يحب وطنه ويسعي لتنفيذ رؤيه اصلاح مستقبل الاجيال القادمة.
هنا تكمن القوه الحقيقيه في اتخاذ القرار وتنفيذه بكل جدية
أكبر تحدي لمن استهان بعقول الإصلاح وحاول خلط الأوراق للفتن لي وقف وعجز التنفيذ
ليثبت ضعف العقول.
ختاما:
لقد أبهر العالم بالتحول السريع وتحقيقة خلال سنوات قليلة.
وأخيراً:
هنيئا لوطن ولي عهده غير عقول شباب المستقبل للانفتاح .
بقلم
رهام خليل- الكويت