(و)طنُ العقيدةِ ، مهبطُ الآياتِ
وطنُ الملاحمِ والسمو الذاتي
(ا)قسمتُ أن لا أنتمي يا موطني
الاّ لأرضكَ يا وريد حياتي
(حُـ)ـب الديارِ عقيدةٌ مفروضةٌ
لكنّ داري مُيّزت بصفاتِ
(د)ارُ الرسولِ وموطنُ صَحْبهِ
أرضُ الرسالةِ مهبطُ النفحاتِ
(و)طنُ العروبةِ والأصالةِ كُلها
دارُ الملوكِ مبجّلين الذاتِ
(تـ)ـنبضْ بهم كل البلاد صبابةً
وولاءنا يبقى لهم بثباتِ
(سـ)ـلمان يا ملك البلادِ لك الولا
ووليُّ عهدك هنّدس الرؤياتِ
(عـ)ـنت الوجوه إلى الإلهِ بدعوةٍ
أن يحفظك يا موطن البركاتِ
(يـ)ـا سائلي عن موطني إني أقُلْ
وطنٌ حديثٌ سارَ بالوثباتِ
(نـ)ـحو المعالي، رغم أن سنينه
موسومة في مطلع الأبياتِ
✍️بقلم : علي آل ظافر
التعليقات 1
1 ping
ابوجسار الكناني
2021-09-23 في 1:12 م[3] رابط التعليق
صح لسانك يابن ظافر واعتلى شانك كلمات من ذهب لدارنا وطن الهدايه ومهبط الوحي والرساله
لا غرابه في ولائك لوطنك ف انت ابن الشيخ عطية بن ظافر رحمه الله خدم الدولة وشارك في عدة صروح لرفعتها وشموخها وطال خيره وعم نفعه رحمه الله لربعه وقبيلته وخدمتهم وقيادتهم وغرز الولاء فيهم لوطنهم الغالي والتضحيه من اجل الدين ثم المليك والوطن حيث كان والدك الشيخ المنصب على قبيلته حتى وفاته رحمه الله .. فونعم بك وبوالدك والرجل الونعم مايخلف الا الرجال الونعم مثلك ي استاذ علي .