أصبح هذا المصطلح الشغل الشاغل لأغلب الجمهور الرياضي بشكل عام والجمهور الرياضي السعودي بشكل خاص لعدة عوامل أبرزها :
عدم بقاء الجهاز الفني لفترة طويلة
حيث قد يرى البعض ان إختلاف قناعات المدربين هي سبب كبير ويرى البعض ان المبادئ التكتيكية أحيان تكون في المكان غير المناسب فقد تنجح في فريق او قارة بخلاف قارة أخرى لاختلاف الإمكانيات وقدرات اللاعبين او حتى العوامل البيئة او حتى مستوى المنافسة
ولكن الأغلبية يرى ان إدارات الفرق تتحمل جزء كبير في الاختيار حيث ان المبادئ دائماً ما تكون مرتبطة بتحقيق الأهداف المأمولة ، فكل نادي له هدف معين إما تحقيق بطولة أو بقاء في مركز دافئ أو خطف مركز اسيوي
وغالباً أسماء المدربين قد تكون مصدر جذب وأحيان المدارس التدريبية هي من لها أولوية الإختيار
فنياً المدرب يجب عليه وضع بصمته في نتيجه او مستوى فهو رأس الهرم ومسيّر نظام اللعب
فكرة القدم أصبحت علم متجدد فقد يكون عمل الماضي لا يفيد اليوم و أفكار اليوم لا تصلح لغداً.
بقلم
أ. مفرح القحطاني