يجب أن يشعر أبنائنا وبناتنا ،ومن هم أكبر سناً واصدقائهم والمقربون .
بالحب الذي نُكنه لهم . نُخبرهم بهِ تصريح ونطق باللسان وليس بالتلميح
؛ للجمال هذه
الكلمه من واقع نفسي فنحن في هذه الحياة نرتطم بامواجها المتلاطمه بنأ
ورياحها العاتيه التي تهبُ من وقتٍ لأخر ..
الحبُ أمان في هذا الكون .
ليس من الحزن والألم الأمان .. فنحن سنحزن لامحاله فهذا وقع الحياة.
ولاكن الأمان ايضاً بقلبٍ ألجأ إليه كلما عطشت،فيصبح الغيمه التي ترويك
..وتضلك
الأمان …بأنك لن تتعب أو تحزن ولن تكون وحيداً .
الأمان …أستقرار نفسي وجسدي وروحي نحتاجهُ أكثر من أي شعور أخر.
وان الشعور بالحب….
خوف يملأ عشوائياتنا ويرهق العقل ويسبب القلق ويغير أولوياتك .
ولأكن القلب إذا شعر بالأمان يتصرف بالحكمه ..ويختار بدقه او تملئهُ السعاده
الحبُ بمعناه الواسع جداً ..
الكاتب والدكتور مصطفى محمود .. أوجد مختصر الحب والشعور بالأمان
في كُل ماتراهُ.
بقوله" الحب هو الالفه ورفع الكلفه، أن لاتجد نفسك في حاجه للكذب .
أن تصمتأ أنتما الأثنين فيحلوا الصمت .وأن يتكلم أحدكما فيحلوا الإصغاء.
بقلم
أ. نورة السعيدي
التعليقات 3
3 pings
𝚆𝙰𝙻𝙴𝙴𝙳
2021-11-26 في 4:28 ص[3] رابط التعليق
قمة الابداع
سلمى
2021-11-26 في 6:24 ص[3] رابط التعليق
جميل ، فعلاً نحتاج الرحمه والالفة اهم من الحُب، تحس بالامان ناحية الشخص دا بحد ذاتو حب ♥️
سهام
2021-11-26 في 7:01 ص[3] رابط التعليق
مقال اكثر من رائع شكرا لك