هطلت أمطار الخير و الرحمة و البركة على مكة المكرمة ” العاصمة المقدسة ” و ضواحيها من بعد صلاة الظهر ، و ما زالت حتى الآن .
و قد كانت مصحوبة بالهواء اللطيف الجميل ، و أيضا مصحوبة بالرعد و البرق و زخات من البرد ، كما جرى على إثرها السيول .
جعلها الله سقيا خير و بركة ،
و عم بنفعها أرجاء البلاد ، و بلغها الزاد و العباد .
اللهم سقيا رحمة ، لا سقيا عذاب و لا هدم و لا غرق .