النقلة النوعية والتي اطلقها وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ في النظام التعليميمن تطوير المناهج والتقويم الجديد ماهو إلا امتداد للتنمية في المملكة ورؤية 2030 فمع التغيير الحاصل ومواكبة التطورات ولتكون المملكة العربية السعودية من مصاف الدول كان لابد من نظام تعليمي شامل يواكب عصر النهضة في المملكة ووزارة التعليم بما اصدرت من قرارات هو وعي كامل بما يسير في العالم ولتحقيق التنافسية العالمية وبمايخدم أبناءنا وبناتنا وتجويد مخرجاتنا التعليمية و لصنع مستقبل افضل لأجيالقادمة .
ولابد في بداية اي تغيير من صعوبة ولكن مع النتائج الإيجابية سوف يعتاد الجميع على هذا التغيير لذا لابد من افراد المجتمع من المشاركة الفاعلة والإيجابية في التطوير التاريخي في مسيرة التعليم والتنمية المستدامة للحصول على نتائج مشرقة عالمية .
مشرفة الإعلام والاتصال بمنطقة الحدود الشمالية
باسمه خليل الضويمر