
إعداد : مرفت محمود طيب
ماذا تعرف عن فريق متطوعون لذوي الإعاقة ؟
سنتعرف سوياً على فريق متطوعون لذوي الإعاقة من خلال الحوار الصحفي الذي أجريته مع الأستاذة أحلام الحقوي وهي من مؤسسي الفريق -وأخصائية تربية خاصة
إحتوى الحوار على عدد من الأسئلة والتي من خلالها القيت الضوء على فريق متطوعون لذوي الإعاقة
١- الفريق تحت اي مظلة ؟
ج ١ / نحن تحت مظلة جمعية مُثل للمسارات الارشادية والمهنية
٢- متى تم إنشاءه ؟
ج ٢/ أنشيء في ٢٣ أكتوبر ٢٠٢٠
٣- كم عدد اعضاء الفريق ؟
ج ٣/ ٦٦عضو بين ذكور وإناث ونرحب بكل من لديه حس المسؤولية تجاه هذه الفئة الغالية.
٤- من هو رئيس الفريق؟
ج ٤/ أ.محمد عبد الله البخيت
٥- ماهي الانشطة والبرامج التي قدمتوها ؟
ج ٥/ وأنا أحدثك الآن فقد تم إقامة (٨١)أمسية متنوعة مع مدربين سعوديين متميزين بالإضافة لنخبة من مدربين دوليين في الوطن العربي.
وايضاً تم نشر (٦٥)فقرة في حسابات الفريق متنوعة المحتوى
٦- من أي مدينة الفريق ؟؟
ج ٦/ رئيس الفريق من الهفوف لكن الاعضاء من جميع المناطق والعمل حالياً عن بعد
٧- من الفئة المستهدفة التي تقدمون لها تلك البرامج والانشطة؟
ج ٧/ جميع فئات ذوي الإعاقة وأسرهم ومن له صله بهم.
٨- ماهي مشاريعكم المستقبلية؟
ج ٨/ مشاريعنا المستقبلية تنصب حول المعاقين بالتحديد وذويهم و إشعار بقيمتهم الحقيقية في ذواتهم وفي عيون من يراه وجعله انسان يسعى لتطوير نفسه وصاحب معرفه واسعة وإطلاع وعلم وثقافة ويكون لديه إمكانيات تساعده على أن يكون صاحب بصمة مؤثرة ومفيدة لنفسه ومجتمعه.
أما بالنسبة للأسرة :
فهدفنا جعلها أن تتقبل إبنهم المعاق وتفخر به، بالإضافة لجعلها أسرة واعية لمتطلبات ذوي الهمم وتساعده على زيادة ثقته بنفسة بالإضافة لتطويرها لنفخر سويًا بإنجازاته وطموحاته .
كما أننا لم ننسى مجتمعنا فجزء من أهدافنا ورسالتنا هي توعية المجتمع بذوي الإعاقة وكيفية التعامل معهم، بالإضافة لإقامة عدد من الدورات والأمسيات المشتركة بينهم وبين أصحاب الهمم.
١٠- هل لديك رسالة أو كلمة تودين توجيهها لشخص أو لجهة ما ؟
إذا سمحتم لي لدي كلمة وشكر ورسالة.
أوجه كلمتي للمسؤولين وأصحاب الأموال لنتعاون ونتكاتف ونكن يداً بيد لتحقيق رؤية المملكة العربية السعودية ٢٠٣٠
ولجعل مملكتنا رائدة في رعاية ذوي الإعاقة بناءً على توجيهات حكومتنا الرشيدة وليكن لنا دور في التحسين.
كما أوجه شكري الجزيل إلى جمعية مُثل للمسارات الإرشادية والمهنية ولطاقم فريق متطوعون لذوي الإعاقة
على مابذلوه لخدمة أهداف هذا الفريق.
أما رسالتي فهي لأبطالنا من ذوي الهمم أذكرهم فيها بأن الله
لم يخلق شيء ناقص أبداً، لقد أهدى لذوى الإعاقات الهمة والعزم، ليبلغوا ما لم يستطع بلغة الأسوياء.