عام
هي لنا دار

-
وطني الحبيبُ وهلْ لي جنةٌ
أربو إليها في الوجودِ سواهُ
وطني تربعَ في القلوبِ محبةً
وتربعتْ فوقَ السحابِ سناهُ
قلبي تغنى في هواكَ وعشقهِ
وترددتْ فوقَ الشفاهِ صداهُ
وطني الحبيبُ وهلْ لي غيرهُ
أشدو به مغنى واحدوا حداه
قدْ عشتُ تحتَ سمائه ِ متظللًا
وبأرضهِ قدْ عشتُ فوقَ رباهُ
بالنفس نفداك يا أغلى وطن
وكرامةً سنموت تحت ثراه
يكتبه
بدرية ال عمر
اكتشاف المزيد من صحيفة اخبار الوطن
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
صح لسانك