كل عام يا وطني الغالي وانت بخير
وأنت شامخ العزة، وافر العطاء والخير
وطني ٩٠ عاماً اشرقت بمنجزات ضخمه في كل المجالات والقطاعات والتي أكدت مضي مسيرتنا في البناء والتعمير والتطوير
وكيف لا ومليكها من قال (هدفي الأول أن تكون بلادنا نموذجاً ناجحاً و رائداً في العالم على كافة الأصعدة، وسأعمل معكم على تحقيق ذلك)
كلماتك ياملكنا بعثت في نفوسنا الامل الكبير
وطني نصرك الله على الخونة والمتطرفين ومحاربين التطور و التغيير وبقيت رافعا راية التوحيد خفاقة و رجالك مخلصين لك باذلين الغالي و النفيس بدون تقصير
لتبقي رمزا للوفاء و الشموخ و العطاء.
وتبقى مملكتنا مملكة الإنسانية بكل ما تحمل الكلمات من معاني وتعبير
تسعون عاما والحمد لله ونحن نعيش في طمأنينة وهدوء ورخاء وتطوير
بحكمة قيادتنا واخلاصهم وحكمتهم في التدبير
وطني ٩٠ عاما حاضناً لنا في حب و امان و بقلبك الكبير
حرصت ياوطني هذا العام رغم الظروف القاسية على إقامة الشعيرة العظمى بشكل آمن وصحيً وبكل تيسير وبحكمتك وحنكتك استمرت أصوات الحجيج تصدح بالدعاء والتكبير.
* ولم تكن الكعبه حزينه كما ذكر بعض الحاقدين والحاسدين بهدف الانقاص بك ياوطني و التشهير.
وطني تمضي الأعوام ولازال ٢٣سبتمبر يحكي لنا من العزة والشموخ الكثير والكثير.
أخيراً :
دمت يا وطني درة الأوطان عزيزا شامخا ودامت رايتك خفاقه بالعز والأمن والخير.
بريشة وقلم
الدكتورة . نجوى الصاوي
التعليقات 2
2 pings
عبدالله ابو سحاب
2020-09-23 في 4:43 م[3] رابط التعليق
دكتورة نجوى مقال مميز كعادتك في حب الوطن مبدعة وراقية .. دمت ياوطني شامخا اعواما وأزمنة عديدة .. دكتورة نجوى الصاوي .. ابدعتي حديثا ورسما .. الرسم بالكلمات 😍🇸🇦💚
تحياتي عبدالله أبو سحاب .. السعودية
جواهر بن حزام
2020-09-23 في 5:26 م[3] رابط التعليق
الله يادكتوره نجوى دايما مبدعه ريشه وقلم وطبيه باخلاص واحساس عالي