أعتقد بأن الموهبة تاتي بالفطرة وربما تاتي في سنوات متأخرة أو كانت مكبوتة بسبب العادات والتقاليد ولكن هناك أكثر من أن نتخيل جيلا كبيرًا من الموهبين والموهوبات بدأوا بالانطلاق والانتشار في أفكارهم لنبتعد عن الانتقاد والضجيج ونبدأ في التشجيع والتصميم والتميز ..
حيث بدأت الساحة الإعلامية ومواقع التواصل الاجتماعية والثقافية بالمساهمة في صقل المواهب الشابة التي اصبحت جزءا كبيرا جدا من المجتمع وحددت لهم أهدافا وتوجيهات
بالعقل والمنطق وتحرر بالقلم وتحررها من القيود المفروضة عليها
لنتماسك وندعمهم بالتطوير والتشجيع
من أجل أن نتقدم ونؤسس بالعقول النيرة صروحا عالية
ولكي يبدأ التقدم نحو تحقيق الأهداف المرجوة هيا بنا نتماسك بأيدينا وجهودنا ونساهم مع جميع الفئات العمرية التي يمكن أن تكون منبرا للمستقبل والمجتمعات المحلية والعربية والإسلامية.
وسوف نصنع المستحيل بإذن الله ونرقى هامة التألق والنجاح والفوز لنزرع ونحصد الورود الحمراء والصفراء والبيضاء
لكي تكون النهائيات بجميع البطولات
ليبقى الأثر الإيجابي الذي حققته المواهب بجميع الألوان الموردة بجمال إنجازاتكم .
بقلم
أ. فتنه الخماش