تزخر مدينة الضباب الباحة
بكل مقومات السعادة
والفرح والطمأنينة
حيث الغيوم المعلّقة وقطرات المطر الساحرة.
َوتلبس مدينة الضباب
في هذه الأيام المباركة
معطف الجمال الإلهي
من الخضرة والنظارة
وغيث السماء الطاهر.
وتبقى السعادة والمشاركة
الوجدانية لمرتادي باحة الخير سجينة لضعف الاتصالات وتقديم خدمات راقية تسعد المصطافين والزائرين.
فضلاً عن المواطن والمقيم
الذين يسكنون الباحة الخضراء ويعانون ذلك الضعف الكبير؛ مما يحرمهم
مزيداً من شعور الحياة وضرورة الاحتياج وخاصة مع بداية الدراسة.
فمن المسؤول عن ذلك؟
وهل رأس المال المادي لشركة الاتصالات أهم وأرقى
من رأس المال البشري؟
ما الحل بصراحة
وما العلاج الناجع؟
لا يمكن تكون الباحة الخضراء وبسمة الغيمة
مهوئ أفئدة المصطافين
و المستثمرين وخدمات الاتصال بهذا المستوى.
فهل من مجيب!
خضر الزهراني
التعليقات 1
1 pings
ابوحسام الكناني
2021-08-04 في 5:48 م[3] رابط التعليق
صحيح انا من محافظة المندق ومن فترة ونحن نحلم بتحسين الوصع للاتصالات التي،اصبحت عاىقا من المىدرافعة والمطالبة في ظل الظروف الراهنة..بالامس كنا نعاني من ضعف شبكة الماء وماقصروا اصبحت اقوى من ذي،قبل ويشكرون اما شركة الاتصال فحدث ولا حرج من رداءتها ونحن قادمون على التعليم …