هي لنا دارٌ بل هي فخرٌ وشرفٌ ، لا دار تعدل داري ولافخر كفخري ، قبلة الإسلام وواجهته ومهبط الوحي وآياته ، بها درج النبي المصطفى وصحابته ، وعلى ثراها نشأ الإسلام وترعرع ، مادانت يوماً لباغٍ ولا مستعمر ، حتى مدّ لها الإمام عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل يمينه بالوحدة فصافحته ولاء وطاعة ، توحدت البلاد بشمالها وجنوبها وشرقها وغربها في وحدة أبهرت الدنيا فأصبحت بلادي وجهة العالم حضارة واقتصاداً ، وباتت وحدتنا أنموذجاً لتآلف القلوب قبل الدار واليوم ننعم بحزمٍ ورؤية تقود البلاد إلى قممٍ من المجد والفخر على يد مليكنا سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وسنضل نفخر بوطننا وقيادته وشعبه .
سـعـودي وأفـخـرُ حين أُدعى
وهل في الكون فخر كالسعودي ..
بقلم - الطالب جمعان علي جمعان الغامدي -
متوسطة الملك عبدالعزيز بقلوة