إن أحد أكبر المخاوف
التي تواجهنا عند لقاء ناس جدد
هي “إحراج أنفسنا”
هل وجدت نفسك مؤخراًفي موقف
غير مريح فيه بدون أي موضوع
لتفتح به حديث مع الشخص الواقف بجانبك؟ أو عبر وسائل التواصل الاجتماعي .
هل ترغب في أن تكون متحدثاً لبقاً وتبدأ المحادثة ؟
ابتسم.
احفظ بعض الأسئلة أو بعض الموضوعات لكي تشارك بها الحديث
قم بمدح الشخص أمامك: قدم تعليقات إيجابية على ملابسهم أو مظهرهم،
قم بمدح الحدث أو المحيط
قم بفتح موضوع إيجابي أو مبتكر، مع الشخص الذي تتحدث معه، وتحدث معه باهتمام
تحدث عن حدث يجري حالياً، لكن تأكد أنه موضوع غير مثير للجدل كالسياسة والدين، المواضيع الرياضية أو أي قصة إيجابية تحتل الأخبار هي الخيار الصائب
أسال عن مهنة أو المسار المهني للشخص أمامك ،وعليك أن تحرص
أن تعلق على شيء مضحك
أو مثير للاهتمام حدث مؤخراً
،أسأل عن عائلة الشخص،
قل شيئاً عن الطقس، قد يكون موضوعاً مملاً لكنهُ فعال
تحدث عن بعض الهوايات
أو الاهتمامات
أعطي تعليقاً عن الطعام أو الشراب
أسال عن طفولة أو ماضي الشخص
فالجميع لديه قصة مثيرة للاهتمام
اسأل عن الامور الاعتيادية
اسأل سؤالاً عن السفر
اسأل كيف كان يوم أو أسبوع الشخص
تحدث عما خططت له لهذا الاسبوع
قدم ملاحظات إيجابية عن شغف الشخص الآخر
اذكر شيء تعمل عليه
شجع الناس على التعبير عن ما بداخلهم وقم أنت بالتحلي بزمام المبادرة عن طريق الكشف عن نفسك اولاً،
تحدث عن مسلسل ما كنت تشاهده
ابدأ بزمام المبادرة
وتعرف على الشخص بشكل أفضل
قم بتحضير بعض الموضوعات او ابتكر موضوعاتك الخاصة وابدأ المحادثة
اختيار التوقيت المثالي. التوقيت يعتبر مفتاحًا هامًا لبدء المحادثة الجيدة
ندى فنري
مستشارة بناءً الشخصية
و تعديل السلوك