أهداء لأديبتنا السعودية المتألقة خنساء المدينة أقدم هذا النص
فتح القصيدُ تُويجَهُ و تضوعا
و رآك - بين الشاعرات - الأروعا
فرحيقهُ و مزاجهُ و جلالهُ
خضعوا لسحركِ فاستفاض و أبدعا
و مضى يخطُّ مسار خنساءٍ لها
بسط القريضُ رداءهُ و تطوعا
بنتُ المدينة قد سقته رحيقها
فسما إليها كالنسيم و ذعذعا
فهـــــــــــد غازي