عندما يكون القلم أجرى محادثه عندما تطرح الأسئلة يكون الإقتناع التام بها بالعقل موجود ولكن طرحها يكون لنفس الشخص راحة وعندما تبدأ الأحداث تناظر لبعضها ويعود الماضي الأليم ويكون الشخص يجد في رجوعها لأنها تطرح في النفس ان لا نعيد الاخطاء الماضية وتكون حذر جداً في العلاقات الجديده لربما نرجع إليه لتكون مسامره ليس لشكوى ولكن كما قلت أنها راحة النفس عندما تجد الشخص الصريح الذي لا يخونك الذي الله سبحانه وتعالى قد ساقه اليك ليكون طوق النجاه بيده ليكون المخلص من بعض الهموم يكون البوح له بما تريد سهل لايكون فيه الخوف كثير ربما الآن كانت الحكاية ليس لها الفائده القوية ولكن لأطلعكم ان كل مايجري في حياتنا أشياء معينه محدده كانت من الأول لها طريق آخر ليس طريقها الذي مشينا بها ربما تخلوا الأحباب والأصدقاء ومن حولك من أقارب ومن نعزهم الذي تساوم به على هذه الحياه أبدى بسؤال لنفسك اولاً : هل ستأتي السنون والأيام بكل جديد لتخبرنا أن دعونا الى الله دعوة فستجيبت وجئت في وقتها والحاجة التي نريدها لنكتشف أشياء جديده أشخاص جدد تعمق في من حولك لتكتشف إنك لست الوحيد الذي تعاني بل كلهم يعانون ولكن أنفس البشر مختلفه متفاوته في قوتها وتحملها لمدى الخذلان لمدى الأقتراب لتصحيح المسار لتكون أنت الشخص الذي لا يراهن عليه كن الشخص الذي كل الناس تراهن على حسن أخلاقه وطبعه المحبب لكي تقدر أن تجعل من يسمع عنك يريد رؤيتك و انتبه أن تكثر في الحلف بالله فتدخل في مما لا أثم فيه الى مافيه أثم ولا تبني أي علاقه على شكوك واهيه .
ومضه :لا تخاف وأنت تقول الحقيقه الأجدر بك أن تخاف وأنت لا تقولها فيلحقك الأذى منها وتكون سيء الطبع بالأخلاق والتعامل كيف تخاف الحق وأنت صاحبه ولا تخاف الباطل وأنت كاذبه أعرف مسارك لكي تنجح لا لكي تفشل هذه الأولى والأخرى لا تشغل نفسك بالأنتقام من الماضي لو ما كسرت بالماضي لما جبرت في الحاضر .
كتبه /محمد هاشم الغاوي