ضجت مواقع التواصل والتلفزة ، الأسبوع الماضي ،
وحتى اللحظة ، بالخبرالبطولي ، للبطل عامرموسى
الثرباني الشهري ، والذي سطّربطولة تاريخية ،
تسجل بماء الذهب ، في الكتب الانسانية ،
ويالهامن بطولة ، فاالرجل بكل فداء و بسالة وشجاعة ، شمّرعن ساعديه ، واقتحم السيل العرم ، بوادي اعشار ، لأنقاذالنفس البشرية ، وهوالطفل : عبدالرحمن ، من الموت المحقق ، ولولاعناية الله ، ثم إقدام عامروإقتحامه السيل ، لكان الطفل تحت الثرى ، وعامرموسى البطل ، عندماقام بهذاالعمل البطولي ، لم يكن في حسبانه ، هذه الضجة الاعلامية ، والشهرة المفاجئة ، ولم يسعى لهاالبتة ، فقدكان التصويردون علمه ، وكان حينهاحتى
يُمنع من صحبه ، خوفاًعليه من السيل ، وقد
نجح عامرفي مهمته ، نجاحاًباهراً ، وانتشل الطفل
من السيل ، وقضي الأمر ، ولكن : ماذابعدمهمته ؟ يجب على اصحاب القراراحتواء عامر ، وإعطاءه
منزلة تليق به ، ويُكرم بشكل رسمي ، ومنحه
هبة ، يقضي بهاحاجته ، وتعينه على متطلبات
الحياة ، وعلى محافظة المجاردة ، ومنطقة
عسير ، الشروع في إعطاء هذاالبطل مايستحقه ،
فقدضحّى بحياته من قبل ، لأنقاذامرأة ، من سيل وادي عُرف ، ونجح في انقاذها ، وهذه المرة الثانية
في وادي اعشار ، وربماتأتي الثالثة والرابعة ،
وعامرموسى اصبح انموذجاً ، في التضحيات ،
على مستو الوطن ، وقدجلب بتضحيته الأضواء
، وسلّطهاعلى محافظة المجاردة والمنطقة ، وكم
نحن نتمنى ، ينال ثربان مسقط راس عامر ،
بعدهذه الضجة الاعلامية ، النصيب الأوفر ،
من الشوارع والسفلته وتصريف السيول ،
وغيرهامن الامورالخدمية ، فقدعاناثربان واهله ، ردحاًمن الزمن ، ومازال يتوق وسكانه ، للظفر
بألأهمية والأولوية ، في مناحي عدة ، وحان
الأن الوقت للعمل ، وتنفيذالمشاريع المخطط
لهافي ثربان عاجلاً ، وفي ومن ثربان سنرى ابطالاً ،
كاالبطل عامر موسى ، والله على مااقول شهيد .
- مدير مدرسة ابو حجر الأعلى الإبتدائية يكرم العواجي
- يتسع لـ 200سرير..مجموعة فقيه للرعاية الصحية توقع اتفاقية لبناء مستشفى في أبحر شمال جدة
- 136 ميدالية سعودية في دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب في اليوم قبل الختامي للدورة
- تعليم جازان يحقق المركز الأول والأعلى تسجيلاً في الأولمبياد الوطني للبرمجة والذكاء الاصطناعي
- ضمَّ عدد من المدارس في تعليم اللِّيث
- مستشفى الملك فهد بجدة ينظم حملة توعوية عن التغذية الصحية
- ريم أول حكم سعودية لرياضة رفع الأثقال حازت على الشارة الدولية
- بصمة اتحادي تكرم الراحل هاني باخشوين وفاءً لما قدمه للنادي وجماهير العميد
- السعودية تتجاوز حاجز الـ120 ميدالية في الألعاب الخليجية و المبارزة تدشن مشاركتها غداً بـ24
- عاجل|لجنة الكفاءة تفاجئ الأندية..التزامات مالية صارمة وشروط جديدة
المقالات > عامر موسى الثرباني … وسيل اعشارالعرم .. وماذابعدمهمته ؟
مزهر علي الشهري
عامر موسى الثرباني … وسيل اعشارالعرم .. وماذابعدمهمته ؟
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.watannews-sa.com/articles/160390.html
التعليقات 10
10 pings
إنتقل إلى نموذج التعليقات ↓
محمد الشهري
2021-01-16 في 4:22 م[3] رابط التعليق
العجيب في الامر ان من تفاعل مع الحدث هم من خارج المحافظة وقلة من الأوفياء من أبناء المحافظة من الإشادة والتكريم بكلمة شكر او ثناء اما أؤلئك فهم في سبات الا ان يظهر فلاش جديد للظهور
أقلكم معي حفلة لولدي منقولة على السيوف لحياني عنكم ايكم مقروعين تعالوا بدون بشوت بس انا وولدي عشان يعرفون من العريس ومن ابوه اخاف انهم من كثرة البشوت مايدرون وين ابو العريس ووين العريس
الشهري
2021-01-16 في 4:58 م[3] رابط التعليق
نعماالبطل ياعامر
وشكراللكاتب مزهر
احمد
2021-01-16 في 5:01 م[3] رابط التعليق
جميلة هذه اللفتة
من شاعرواديب وعامريستاهل
بنت المجارده
2021-01-16 في 5:06 م[3] رابط التعليق
والله كفووووياعامر
وماقصرت يالشاعرمزهر
م س الثرباني
2021-01-16 في 5:09 م[3] رابط التعليق
والله يستاهل عامرموسى
ضحى بحياته وانشاءالله
ينال الاجروالثواب وشكرا
للاديب والكاتب
ثربانية
2021-01-16 في 5:28 م[3] رابط التعليق
ونعم بك ياابن ديرتي ثربان
عامر ،، وبيض الله وجهك
وشكراًللكاتب
عبدالله الشهري
2021-01-16 في 5:29 م[3] رابط التعليق
عمل بطولي قام به عامر
ونضم صواناللشاعرمزهر
في تكريمه والحفاوة به
محمد شبيلي
2021-01-16 في 5:43 م[3] رابط التعليق
يسناهل عامر هذي المره الثانيه ينقذ شخص من الغرق
شكرا لاخ / مزهر
غير معروف
2021-01-16 في 6:03 م[3] رابط التعليق
الله يجزاك خيرياعامرموسى
موس المجدوعي
2021-01-16 في 10:38 م[3] رابط التعليق
كتب الأدباء والشعراء وتناولوا موضوع الإنقاذ الذي قام به البطل عامر بن موس الثرباني الشهري الذي صار حديث المجالس والفضائيات واسيشو مديا حول العالم والموفق من وفقه الله ضحى بنفسه البطل في سبيل إنقاذ الطفل الذي كان أمام عينه يجرفه السيل فما كان من عامر الا الاندفاع ورمى نفسه العزيزه الإنقاذ الطفل فهو مروض نفسه لمثل هذه الأعمال الجليله ومن أصحاب السوابق في هذا المجال لله دره وكثر من أمثاله ومهما نعمل تجاه هذا الرجل فلن نوفيه حقه ارى تكريمه من محافظة المجارده تكريم يلق بهذا الشخص البطل أذكر بيت شعر للشاعر علي القحطاني
وراع الضمير الحي لإشراف له واحدا في النار= / بسرعه رمى نفسه عليها يغطيها// فهذا البيت ينطبق على البطل عامر اشكر الشاعر والأديب مزهر الكميتي الذي جعل لنا فرصه للا اشاده بهذا البطل والسلام