جميل بأننا نتعامل بنفس طيبة بروح متفائلة تحب الخير للغير والأجمل من ذلك أن نتعامل مع الجميع بلا استثناء بنفس الأسلوب والنمط، الغريب في الأمر بعض الأحيان أو بعض الأشخاص يعتقدون في قرارة أنفسهم بأنهم وحدهم من يمتلكون هذه الميزة لدينا وهذا شيء جميل إلا أنه يفتح باباً من الأبواب المغلقة التي نحاول قدر الإمكان إغلاقها (غير متوقع) (الحب من طرف واحد) في الحقيقة عادةً ما نهرب من هذا الموقف لأننا لم نتوقعه ولم نهيأ أنفسنا لاستقباله ليس لأنه غير محبب في وجهة نظرنا، وإنما أتى في غير موعده نخاف أن نغوص فيه ولا نوفيه حقه ونجرح الطرف الآخر من دون أن نشعر، فلذلك نتوه في دوامة، هل أخبره بالحقيقة أم أبتعد عنه؟؟! هل أستطيع أن أكمل الطريق معه؟؟! أم أتجاهله ؟؟ تساؤلات جوابها: لا أعلم ماذا أفعل.
في الضفة الأخرى تبدأ رحلة البحث الحقيقية إما عن الذات الشخصية وإما عن الإصرار اللامتناهي عن الجزء المفقود، وإما عن عدم التصرف بعاطفة مع الآخرين ويصبح كل تعامل جميل في مخيلتي إما فخ الاستغلال وإما حقيقة، رسالتي أبحث عن راحة نفسك ولاتتخذ قرارك بناءً على مواقف أشخاص سابقة أو قلبك قيم الموقف بناءً على رغبتك في المضي قدماً والسعادة.
بقلم : إبراهيم داود
#البرنس
#نتعلم_لنستفيد
التعليقات 1
1 pings
غير معروف
2021-08-02 في 3:04 ص[3] رابط التعليق
ماشاء الله برافو برنس إبراهيم إلى الأمام