كلما رأيت الشِعْر يتحرك
على أطرافه الملساء
وفي أوساطه البيضاء
تتوقف الكلمات عن معجزاتها الخالدة
والمفردات عن معانيها السامية
هي الفتاة التي يعجز الوجدان
عن نطق لسانها
ونبض قبلها
وطنين صوتها
يعبّر الغياب عنها بوعثات السفر
ودهشة المنظر
وكل همسٍ واعد فيها
وفي أجفانها الحاضنة ....
بقلم/عبدالله خلف السلمي
التعليقات 1
1 pings
عابد
2021-08-13 في 4:37 ص[3] رابط التعليق
جميلة جداً استمر ونريد المزيد منك 😙