فيما دول العالم ( وبما فيها ما يطلق عليها دول من العالم المتقدم ) و مع انتشار فيروس كورونا كالنار في الهشيم بدول العالم ،
رأينا تلك الدول تطلب المساعدة ، والمرضى لا يجدون أسرهم ، وآخرين لا يجدون اجهزة تنفس اصطناعي لإنقاذ حياتهم
كما رأينا دول اخرى مجاورة كتركيا على'' سبيل المثال'' رئيسهم يخاطب الشعب فيقول لا يذهب احد الى المستشفيات ،
في خضم هذه المعاناة العالمية والإقليمية ، ياتي ولي الامر الانسان الكريم ولي أمر المسلمين خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز " حفظه الله'' ورعاه ويصدر أمره السامي الكريم بالعلاج المجاني لكل مرضى كورونا المواطن والمقيم وحتى مخالفي نظام الإقامة في المستشفيات الحكومية والخاصة ،
تتجلى الانسانية من ملك الانسانية في وطن الانسانية لإنقاذ الانسانية فتلهج الحناجر وترتفع الأكف تدعو لسلمان الانسانية " حفظه الله " .
هذا هو ولي أمرنا يا ساده وهذه هي مملكتنا وهذا نهج ولاة امرنا أيدهم الله منذ عهد المؤسس " رحمه الله " الى العهد الميمون لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان حفظه الله وولي عهده الامين صاحب السموالملكي الامير " محمد " بن سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله فهم اهل الكرم والنخوة والشهامة والعطاء .
دول عديدة من دول يقال عنها عظمى يعانون ومواطنيهم ، فيما نحن هنا بفضل الله في خير ونعيم من الله ، فالفيروس باذن الله تحت السيطرة وكل مصاب او معزول او في الحجر كلهم يجدون رعاية فائقة وسط توفر لكل المسلتزمات الطبية وغيرها ، وفي وسط وقفة واستجابة مميزة من الشعب والمقيمين لإتباع التعليمات الصحية والبقاء في المنازل وعدم الخروج الا للضرورة القصوى ،
أثبت جميع المواطنين ومن يقيم على ثرى وطننا الغالي انهم كلهم مسؤول وهذا " بإذن الله " مما يساعد الجهات الصحية على اداء عملهم حتى تنتهي هذه الازمة العالمية .
و لا ننسى معالي وزير الصحة الدكتور " توفيق الربيعة " والعاملين في وزارة الصحة كلهم على جهودهم المقدرة التي سيذكرها العالم وستكون تجربة رائدة تستفيد منها الانسانية بالعالم .
#كلنا_مسؤول
#خليك_في_البيت
التعليقات 2
2 pings
غير معروف
2020-03-31 في 6:06 م[3] رابط التعليق
الله يحفظ ولاه امرناويسدد خطاهم وينصرهم ويمدهم بالعون والتوفيق ويحفظ وطنا الغالي المملكة العربية السعودية بلدالخير والعطاء
مقال واقعي وجميل ابا احمد
اجدت وافدت بارك الله فيك
دام عزك يا وطن
عبدالله العتين
2020-03-31 في 10:09 م[3] رابط التعليق
فعلا واقع نعيشه بفضل الله عز وجل ثم بفضل ولاة امرنا حفظهم الله وعلى راسهم سيدي الملك سلمان وولي عهده الامين ،
رساله لمن يتشدقون بحقوق الانسان ،
لن تجدو رعاية للإنسان افضل مما هو عندنا .
أشكر اخي الصحفي عبدالله الحكمي على المقال الرائع .
عبدالله محمد العتين