بقلم: أ. انفال الدوسري
.
كم انت جميل ايها الشهر حينما انتصفت اهديت لعمري ربيعًا سرمديًا كالماء العذب الذي يروينا شكرًا لربي الذي اهداني غيث من السعادة بتلك اللحظات الممتعة مع اروع اعضاء تميزو بالابداع كزهور حلت لتعبق بالأُفق تسمو بهمتها وعزم وشُعلة من التفاؤل اضاءت لنا الطريق وتوثقت بالتعاون والمودة. مولاي ارجو منك ان لا تذبل زهوري التي قطفتها وكل عام اجعل نماءها في ازدياد بلا أرق او ملل ٢٠٢٣ من اكتوبر وهبتني النجاح في خطوتي التي كنت اطمح للوصول لها ولمحتها في عيون كل من جعل الشهرة هواية لتكون حديث الشهر والساعة وثمار المعروف التي مديت بها كفوفك لن يحرمك الله اجرًا كنت ترجوه يا من تحليت بالمروءة وطيبالخُلق.
#قيد_من_الخاطر