بقلم/عثمان ماضي طميحي
.
لأننا نؤمن برسالتنا السامية في الحياة ومالها من أثر للذات والأسرة والمجتمع
وحقيقة إدراك التغيير بالمعايشة بمقاومته وفق أنماط التكيف بأساليب حياتيه متوسعه خلاف تلك المحصوره في ذاتية الأنا المكبلة بالجلد والرثاء لمتى لمتى الألم والانين الدفين واهات العذاب والتاجيل المرير
بتحكم الادمان وسيطرته
وتدمير حياتك
لمتى الادمان ؟
الاعتراف بمواجهة نفسك بمرض الادمان اول سمات تحولك من عالم الموت بجرعات التعاطي
لعالم الامن والامان والاستقرار بالتعافي
لاتتردد توكل على الله وحارب مرض الادمان واطرق أبواب التعافي....
رسالتنا ستبقى سامية
لإنقاذ انسان
وبناء اسرة
وحضارة وطن
نعم للتعافي...لا لجرعة التعاطي